Rabu, 01 Juni 2011

Membayar Hak(أداء الحقوق)



 Hadis diriwayat dari abi hurairah bahwasanya rasul SAW bersabda: Bagi siapa yang meminjam harta manusia lalu ingin melunaskan (hutang)nya maka allah akan melunaskaan hutangnya darinya, dan bagi siapa yang ingin meminjamnya karena ingin menghancurkannya maka Allah akan menghancurkannya. (HA, Bukhari, ibnu majah, ahmad bin hambal, baihaqi.)
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : قَالَ مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّاهَا اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَهَا يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهَا اللَّهُ . (رَوَاهُ الْبُخَارِىُّ) البخارى زكاة 18, استقراض 2, ابن ماجة صدقات, احمد بن حمبل جزء 2 رقم:361, 418.
ترجمةالي لغة الإندنسية
Hadis diriwayat dari abi hurairah bahwasanya rasul SAW bersabda: Bagi siapa yang meminjam harta manusia lalu ingin melunaskan (hutang)nya maka allah akan melunaskaan hutangnya darinya, dan bagi siapa yang ingin meminjamnya karena ingin menghancurkannya maka Allah akan menghancurkannya. (HA, Bukhari, ibnu majah, ahmad bin hambal, baihaqi.)
الحديث في رواية الاخرى
ü   عن أَبى هريرة أن النبى صلى الله عليه وسلم قال من أخذ أَموال الناس يريد إتلافها أتلفه الله
 (رواه ابن ماجة)
ü   عن أبى هريرة أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدّى اللَّه عنه ومن أخذها يريد - يَعْنِى - تلفها أتلفه اللَّه عز وجل (رواه احمد بن حنبل)
ü   عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى اللَّه عليه وسلم ، قال : من أخذ أموال الناس يريد أداءها ، أدّاها اللَّه عنه ، ومن أخذها يريد إتلافها ، أتلفه اللَّه عز وجل (رواه احمد بن حنبل)
ü   عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : من أخذ أموال الناس يريد أداءها أداها الله عنه ومن أخذها يريد اتلافها أتلفها الله (رواه البيهقى)

ترجة قصيرة ابو هريرة
قال المزي في تهذيب الكمال  :
( خ م د ت س ق ) : أبو هريرة الدوسى اليمانى ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و حافظ الصحابة .
اختلف فى اسمه و اسم أبيه اختلافا كثيرا ، فقيل : اسمه عبد الرحمن بن صخر ، و قيل:عبد الرحمن بن غنم ، و قيل : عبد الله بن عائذ ، و قيل : عبد الله بن عامر ، و قيل : عبد الله بن عمرو ، و قيل : سكين بن وذمة ، و قيل : سكين بن هانىء ، و قيل : سكين بن مل ، و قيل : سكين بن صخر ، و قيل : عامر بن عبد شمس ، و قيل : عامر بن عمير ، و قيل : برير بن عشرقة ، و قيل : عبد نهم ، و قيل : عبد شمس ، و قيل : غنم ، و قيل : عُبيد بن غنم ، و قيل : عمرو بن غنم ، و قيل : عمرو بن عامر ، و قيل : سعيد بن الحارث ، و قيل : غير ذلك . و قال هشام بن محمد الكلبى : اسمه عمير بن عامر بن ذى الشرى بن طريف بن عيان بن أبى صعب بن هنية بن سعد بن ثعلبة بن سليم بن فهم بن غنم بن دوس بن عدثان بن عبد الله بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الأزد .
و هكذا قال خليفة بن خياط فى نسبه إلا أنه قال : عتاب بدل عيان ، و قال منبه هنية . و يقال : كان اسمه فى الجاهلية عبد شمس و كنيته أبو الأسود فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله و كناه أبا هريرة .
و روى ، عنه أنه قال ; إنما كنيت بأبى هريرة أنى وجدت أولاد هرة وحشية فحملتها فى كمى ، فقيل : ما هذه ؟ فقلت : هرة ، قيل فأنت أبو هريرة .
و ذكر أبو القاسم الطبرانى أن اسم أمه ميمونة بنت صبيح .
و قال المزى :
قال البخارى : روى عنه نحو من ثمان مئة رجل أو أكثر من أهل العلم من أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم و التابعين و غيرهم .
و قال عمرو بن على : نزل المدينة ، و كان مقدمه و إسلامه عام خيبر ، و كانت خيبر فى المحرم سنة سبع .
و قال الواقدى : كان ينزل ذا الحليفة ، و له بها دار تصدق بها على مواليه فباعوها من عمرو بن بزيع .
و قال داود بن عبد الرحمن العطار عن عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن عبد الرحمن بن لبيبة الطائفى : أتيت أبا هريرة و هو فى المسجد ، فقال ابن خثيم لعبد الرحمن : صفه لى ، فقال : رجل آدم بعيد ما بين المنكبين ذو ظفيرتين أفرق التنيتين .
و قال الزهرى عن عبد الرحمن الأعرج : سمعت أبا هريرة يقول : إنكم تزعمون أن أبا هريرة يكثر الحديث على رسول الله صلى الله عليه وسلم والله الموعد إنى كنت امرءا مسكينا أصحب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ملء بطنى ، و كان المهاجرون يشغلهم الصفق بالأسواق و كانت الأنصار يشغلهم القيام على أموالهم ، فحضرت من النبى صلى الله عليه وسلم مجلسا ، فقال من يبسط رداءه حتى أقضى مقالتى ثم يقبضه إليه فلن ينسى شيئا سمعه منى . فبسطت بردة على حتى قضى حديثه ، ثم قبضها إلى ، فوالذى نفسى بيده ما نسيت شيئا بعد سمعته منه .
أخبرنا بذلك أبو الفرج بن قدامة ، و أبو الغنائم بن علان ، و أحمد بن شيبان ، قالوا : أخبرنا حنبل ، قال : أخبرنا ابن الحصين ، قال : أخبرنا ابن المذهب ، قال : أخبرنا القطيعى ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثنى أبى ، قال : حدثنا سفيان ، عن الزهرى ، فذكره .
قال سفيان بن عيينة ، عن هشام بن عروة : مات أبو هريرة ، و عائشة سنة سبع و خمسين .
و قال أبو الحسن المدائنى ، و على ابن المدينى ، و يحيى بن بكير ، و خليفة بن خياط ، و عمرو بن على : مات أبو هريرة سنة سبع و خمسين .
و قال ضمرة بن ربيعة ، و الهيثم بن عدى ، و أبو معشر المدنى ، و عبد الرحمن بن مغراء ، و غيرهم : مات سنة ثمان و خمسين .
و قال الواقدى ، و أبو عبيد ، و أبو عمر الضرير ، و ابن نمير : مات سنة تسع و خمسين .
قال الواقدى : و هو ابن ثمان و سبعين سنة ، و هو صلى على عائشة فى رمضان سنة ثمان و خمسين ، و على أم سلمة فى شوال سنة تسع و خمسين ، و كان الوالى الوليد ابن عتبة بن أبى سفيان فركب إلى الغابة و أمر أبا هريرة يصلى بالناس فصلى على أم سلمة فى شوال ، ثم توفى بعد ذلك فى هذه السنة .
روى له الجماعة .
 قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 266
( عقب قول الواقدى : و هو صلى على عائشة فى رمضان سنة ثمان و خمسين ، و على أم سلمة فى شوال سنة تسع و خمسين ، ثم توفى بعد ذلك فيها ) : هذا من أغلاط الواقدى الصريحة ، فإن أم سلمة بقيت إلى سنة إحدى و ستين ، ثبت فى صحيح مسلم ما يدل على ذلك كما سيأتى فى ترجمتها ، و الظاهر أن التى صلى عليها ثم مات معها فى السنة هى عائشة ، كما قال هشام بن عروة : إنهما ماتا فى سنة واحدة .
و من فضائله ما رواه النسائى فى العلم من " السنن " أن رجلا جاء إلى زيد بن ثابت فسأله عن شىء ، فقال له زيد : عليك أبا هريرة ، فإنى بينما أنا و أبو هريرة و فلان فى المسجد ذات يوم ندعو الله تعالى و نذكره ، إذ خرج علينا النبى صلى الله عليه و آله وسلم حتى جلس إلينا فسكتنا ، فقال : عودوا للذى كنتم فيه ، قال زيد : فدعوت أنا و صاحبى قبل أبى هريرة ، و جعل رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم يؤمن على دعائنا ، ثم دعا أبو هريرة ، فقال : اللهم إنى أسالك ما سألاك صاحبى ، و أسألك علما لا ينسى ، فقال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم : آمين ، فقلنا : يا رسول الله و نحن نسأل الله تعالى علما لا ينسى ، فقال : سبقكم بها الغلام الدوسى .
و قال طلحة بن عبيد الله أحد العشر : و لا شك أنه سمع من رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم ما لم نسمع .
و قال ابن عمر : أبو هريرة خير منى و أعلم .
و قال ابن خزيمة : قال سفيان بن حسين عن الزهرى عن المحرر بن أبى هريرة : اسم أبى عبد عمرو .
و قال محمد بن عمرو عن أبى سلمة عن أبى هريرة : كان اسمى عبد شمس .
قال ابن خزيمة : و محمد بن عمرو عن أبى سلمة أحسن إسنادا من سفيان بن حسين عن الزهرى ، اللهم إلا أن يكون له اسمان قبل إسلامه ، فأما بعد إسلامه فلا أنكر أن يكون النبى صلى الله عليه و آله وسلم غير اسمه ، فسماه عبد الله كما ذكره أبو عبيد انتهى .
و فى مغازى ابن إسحاق : حدثنى بعض أصحاب أبى هريرة قال : كان اسمى فى الجاهلية عبد شمس بن صخر ، فسميت فى الإسلام عبد الرحمن ، رواه الحاكم فى " المستدرك " . و روى ابن السكن من طريق إسماعيل المؤدب عن الأعمش عن أبى صالح عن أبى هريرة ،
و اسمه عبد الرحمن بن صخر . . . فذكر حديثا ، قال ابن السكن : لم أجده مسمى إلا فى هذه الرواية .
و روى الدولابى فى تاريخه بإسناد له عن الزهرى : أن النبى صلى الله عليه و آله وسلم سماه عبد الله ، و استعمله عمر على البحرين ثم عزله ، ثم أراده على العمل فأبى ، و تأمر على المدينة غير مرة فى أيام معاوية.
و قال ابن عبد البر : و لكثرة الاضطراب فى اسمه و اسم أبيه لم يصح عندى فى اسمه شىء يعتمد عليه .
قلت : الرواية التى ساقها ابن خزيمة أصح ما ورد فى ذلك ، و لاينبغى أن يعدل عنها ، لأنه روى ذلك عن الفضل بن موسى السينانى عن محمد بن عمرو ، و هذا إسناد صحيح متصل ، و بقية الأقوال إما ضعيفة السند أو منقطعة .



الأبحاث العربية
من اخذ أموال الناس  : أي بطريق القرض أو بوجه من المعاملات حال كونه يريد أداءها أو اتلافها يعني قصد مجرد الاخذ ولا ينظر الى الأداء
أداها اللَّه عنه          : ما من مسلم يدان دينا يعلم اللَّه أنه يريد أداءه إلا أداه اللَّه عنه في الدنيا
اتلفها الله              : يذهبه من يده فلا ينتفع به لسوء نيته ويبقى عليه الدين ويعاقب به يوم القيامة
الأبحاث النحوية
(مَنْ) حرف إستفهام مبنى على السكون (أَخَذَ) فعل ماض وفاعله ضمير مستتير يعني هو (أَمْوَالَ) مفعول به منصوب وعلامة نصبه بالفتحة الظاهرة في اخره (النَّاسِ) مضاف اليه مجرور و علامة جره بالكسرة الظلهرة في اخره (يُرِيدُ) فعل مضارع معلوم وفاعله ضمير مستتير يعنى هو (أَدَاءَهَا) مفعول به منصوب وعلامة نصبه بالفتحة الظاهرة في اخره والهاء: اسم ضمير في محل مضاف اليه (أَدَّاهَا) فعل ماض و الهاء: مغعول به مقدم (اللَّهُ) فاعل مأخر مرفوع وعلامة رفعه بالضمة الظاهرة في اخره (عَنْهُ) جر و مجرور (و) عطف (مَنْ) حرف إستفهام مبنى على السكون (أَخَذَهَا) فعل ماض وفاعله ضمير مستتير يعني هو والهاء: مفعول به (يُرِيدُ) فعل مضارع معلوم وفاعله ضمير مستتير يعنى هو (إِتْلاَفَهَا) مفعول به منصوب وعلامة نصبه بالفتحة الظاهرة في اخره والهاء: اسم ضمير في محل مضاف اليه (أَتْلَفَهَا) فعل ماض و الهاء: مغعول به مقدم (اللَّهُ) فاعل مأخر مرفوع وعلامة رفعه بالضمة الظاهرة في اخره.

الأبحاث البلاغية
ü   " مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّاهَا اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَهَا يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهَا اللَّهُ " جملة خبرية مع كونها إنشائية.
ü   قوله: (مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّاهَا اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَهَا يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهَا اللَّه ) بين لفظ ( أَدَاءَهَا  و  إِتْلاَفَهَا  ) طباق. وأما طباق هو أن يجمع بين لفطين متقابلين في المعنى.
الشرح الأدبي
و في شرح ابن باطل : هذا الحديث شريف ومعناه: الحض على ترك استئكال أموال الناس والتنزه عنها، وحسن التأدية إليهم عند المداينة، وقد حرم الله فى كتابه أكل أموال الناس بالباطل، وخطب النبى عليه السلام بذلك فى حجة الوداع، فقال:  « إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام »  يعنى: من بعضكم على بعض، وفى حديث أبى هريرة أن الثواب قد يكون من جنس الحسنة، وأن العقوبة قد تكون من جنس الذنوب، لأنه جعل مكان أداء الإنسان أداء الله عنه، ومكان إتلافه إتلاف الله له.
الأيات المتعلقة بالحديث
ü   وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الابْصَارُ (إبراهيم: 42)
ü   فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (النمل 52)
ü   إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْل  ( النساء 58)
ü   وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا )الطلاق 2 (
ü    وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا  )الطلاق 4 ( 

Ditulis Oleh : Andi // 20.36
Kategori:

0 komentar:

Posting Komentar

 
free counters

Blogger Community

Diberdayakan oleh Blogger.